إدارة الدوري في الاتحاد العام لكرة القدم تقوم بجولة تفقدية لفحص تقدم العمل في اس

إدارة الدوري في الاتحاد العام لكرة القدم تقوم بجولة تفقدية لفحص تقدم العمل في اس
 

إدارة الدوري في الاتحاد العام لكرة القدم تقوم بجولة تفقدية لفحص تقدم العمل في اس

 *إدارة الدوري في الاتحاد العام لكرة القدم تقوم بجولة تفقدية لفحص تقدم العمل في استاد السلام*

 
*مبادرة وزارة السياحة لتشجيع السياحة الداخلية في ام الفحم ومعطيات مشجعة حول المشروع*
 
*سائقو الدراجات النارية: لأننا نحبكم، نريد لكم الحياة*
 
إلى أهلي في بلدي
د. سمير صبحي – رئيس بلدية ام الفحم
 
أول أمس الأربعاء قام مندوبون عن إدارة الدوري في الاتحاد العام لكرة القدم (מנהלת ליגה) بجولة تفقدية في استاد السلام، لمعاينة تقدّم وتطوّر العمل في الملعب، بحضور مندوبي البلدية من قسم الهندسة، مندوب عن الشركة المنفذة للمشروع، مندوب عن فريق هبوعيل ام الفحم، حيث تم فحص سيرورة العمل في المشروع.
 
إدارة الدوري أثنت من طرفها على تقدم العمل في المشروع، لكن أيضا كان هناك ملاحظات من طرفها تم تسجيلها للعمل عليها. ونحن بإذن الله كما وعدنا أهلنا في ام الفحم ماضون لإتمام هذا المشروع الكبير لتنعم به فرق كرة القدم والجمهور الرياضي في بلدنا.
 
*مبادرة وزارة السياحة لتشجيع السياحة الداخلية في ام الفحم ومعطيات مشجعة حول المشروع*
 
في تقرير أولي ملخص حول مبادرة وزارة السياحة لتشجيع السياحة الداخلية في ام الفحم خلال الأشهر أيلول، تشرين اول، وتشرين ثانٍ الجاري ضمن مخطط قطري لإنعاش السياحة في البلاد عامة بعد فترة ركود بسبب الكورونا، خاصة بعد أن تم تخصيص مستشارة سياحة من قبل الوزارة لهذا الغرض، حيث يظهر هذا التقرير صورة إيجابية أولية لتشجيع السياحة في بلدنا. وقد نشرت وزارة السياحة عبر الانترنت في وقت سابق إعلانًا حول التسجيل للمشاركة في الجولات السياحية في بلدنا والمموّلة من قبل الوزارة. وخلال الأشهر الثلاثة للمشروع تم تنظيم 24 جولة سياحية في ام الفحم، شارك فيها 396 سائحًا غالبيتهم من اليهود، وتنوعت المجموعات السياحية بين الإقبال على الطعام الفحماوي التقليدي البيتي، وبين التراث والفن والثقافة وصالة العرض، قمة إسكندر، مسار مشي داخل البلدة القديمة، والمحلات التجارية في شارع المدينة وغيره.
 
ويهدف هذا المشروع لوضع ام الفحم على خارطة السياحة المحلية والعالمية حتى، خاصة أن السياحة اليوم تعتبر رافعة اقتصادية واجتماعية للمدينة، كما تهدف لإيجاد شراكات عمل مناطقية، كون ام الفحم تقع على شارع استراتيجي حيوي، هو شارع وادي عارة، ويمكن أن تتحول ام الفحم إلى محطة سياحية هامة تربط بين الشمال من جهة وبين المركز والجنوب من جهة أخرى.
 
هذا من جهة، ومن جهة أخرى سيتم الاتفاق مع عدد من المصالح التجارية المعنية في بلدنا، حيث سيتم إصدار بطاقة خاصة بالسياح القادمين لبلدنا، من خلال مسح باركودتظهر البطاقة للسياح مباشرة قائمة المحلات المشاركة بالتخفيضات في بلدنا.
 
كما اننا بصدد بدء التحضير لمهرجان ليالي رمضان القادم في شهر نيسان، والعمل على وضع برنامج شامل وكبير لهذا المهرجان من خلال طاقم عمل مهني من البلدية وخارجها.
 
وأخيرًا، وفي خطوة متقدمة بهذا المجال فقد تم الاتفاق مع وزارة السياحة على الانطلاق بدورة تأهيل للضيافة البيتية لتشجيع السياحة، يتم من خلال هذه الدورة تأهيل عدد من أصحاب البيوت الفحماويين الذين لديهم الإمكانات لفتح بيوتهم لاستضافة سياح بدون مبيت وتقديم وجبات طعام والاستماع لفنون وثقافات بيتية، على أن يمتلك أصحاب البيوت الذين سيتعلمون هذه الدورة رواية شخصية تجذب السياح وتشجعهم للعودة مرة أخرى لهذه البيوت وتحفز غيرهم.
 
*سائقو الدراجات النارية: لأننا نحبكم، نريد لكم الحياة*
 
نتفق جميعًا ان الدراجة النارية لها فوائد كثيرة، وهي بلا شك وسيلة نقل ناجحة وموفرة للوقت ووسيلة توصيل ناجعة أيضا لشركات الإرساليات. بالإضافة إلى أنها وسيلة ترفيه في الطبيعة والجبال والوديان والمغامرات. لكن طلبنا وتوجهنا إلى شبابنا هو الحفاظ على حياتهم وحياة الآخرين، فكم من شاب يسوق الدراجات النارية، بدون رخصة سياقة، أو بدون رخصة للدراجة النارية، أو بدون تامين لهذه الدراجة، وبدون خوذة على الرأس، يركب معهم شخص آخر بدون اتخاذ ادنى تدابير الأمان، أولاد تحت الجيل القانوني يسوقون الدراجات النارية، يعرضون حياتهم للخطر، سواء حياة السائق نفسه او المواطنين في الشارع، وكذلك الأوقات التي يتم فيها سياقة هذه الدراجات النارية، خاصة في ساعات الليل المتأخرة، التي تُحدِث فيها هذه الدراجات إزعاجات كثيرة للنائمين والمرضى والمسنين والأطفال وطلاب المدارس والعمّال.
 
*مبادرة إبداعية لمدرسة خديجة بتكريم مائة معلم فحماوي متقاعد*
 
غدًا السبت تنظم مدرسة خديجة الثانوية النموذجيةفي قاعة مسرح وسينماتك ام الفحم حدثًا تاريخيًا مميزًا وإبداعيًا، هو تكريم أكثر من مائة معلم ومعلمة متقاعدين من ام الفحم، وذلك بمناسبة يوم المعلم. فكل الاحترام والتقدير لإدارة وطاقم مدرسة خديجة على هذه اللفتة الجميلة والمميزة. فمعلمونا يستحقون منا كل ذلك وأكثر.